لما ولدت اكتوبر فى وطنى
كان عمرى عام....
كانت القمارى نشوى والحمام
وكان كل ابناء وطنى فى إلتحام
كانت الليالى نشوى وابتسام
وكان القرشى ذلك الرجل الهمام
كلما يمضى زمان يجد الاحترام
كانت البسمة ترسم فى وجهه ارتسام
لكننا اليوم فى فرق وانقسام
ما نجحت امة عاشت فى ضيم وانهزام
ولعلنا فى انتظار الحسم لننحسم إنحسام
اكتوبر2006
دالاس تكساس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق